التنمية في اللغة العربية كلمة مشتقة تعني "الزيادة والانتشار"
ودائما ما هناك خلط بين مصطلح التنمية البشريه"human development " و مصطلح "الموارد البشريه" human resource"
اما الأفراد العامه فيقولون تنمية بشريه وهم يقصدون بها تنمية المهارات البشريه والتى تنقسم بطبيعة الحال الى مهارات شخصيه و مهارات فنيه
فللتنمية البشرية بعدين:
البعد الأول يهتم بمستوى النمو الإنساني في مختلف مراحل الحياة لتنمية قدرات الإنسان، طاقاته البدنية، العقلية، النفسية، الاجتماعية، المهارية، الروحانية ....
أما البعد الثاني فهو أن التنمية البشرية عملية تتصل باستثمار الموارد والمدخلات والأنشطة الاقتصادية
في مقدمة الإعلان العالمي عن حق التنمية الذي اُعتمد ونشر في 4 ديسمبر1986م, ظهر تعريف التنمية البشرية على أنها: "عملية اقتصادية واجتماعية وثقافية وسياسية شاملة تستهدف التحسين المستمر لرفاهية السكان بأسرهم والأفراد جميعهم على أساس مشاركتهم، النشطة والحرة والهادفة, في التنمية وفى التوزيع العادل للفوائد الناجمة عنها".
وأخيراً وليس آخرا:........
فالتنمية بالدرجة الأولى تهتم بتنمية هذا الإنسان جسدياً ونفسياً وروحياً وأخلاقياً, وعملياً من جهة تعليمه وزيادة خبراته وتأهيله تأهيلاً مناسباً للقيام بكافة مهام حياته الشخصية او العملية. ولا تقتصر مسؤولية هذه التنمية على الحكومة والدولة فقط بل هي مسؤولية الفرد ذاته
ودائما ما هناك خلط بين مصطلح التنمية البشريه"human development " و مصطلح "الموارد البشريه" human resource"
اما الأفراد العامه فيقولون تنمية بشريه وهم يقصدون بها تنمية المهارات البشريه والتى تنقسم بطبيعة الحال الى مهارات شخصيه و مهارات فنيه
فللتنمية البشرية بعدين:
البعد الأول يهتم بمستوى النمو الإنساني في مختلف مراحل الحياة لتنمية قدرات الإنسان، طاقاته البدنية، العقلية، النفسية، الاجتماعية، المهارية، الروحانية ....
أما البعد الثاني فهو أن التنمية البشرية عملية تتصل باستثمار الموارد والمدخلات والأنشطة الاقتصادية
في مقدمة الإعلان العالمي عن حق التنمية الذي اُعتمد ونشر في 4 ديسمبر1986م, ظهر تعريف التنمية البشرية على أنها: "عملية اقتصادية واجتماعية وثقافية وسياسية شاملة تستهدف التحسين المستمر لرفاهية السكان بأسرهم والأفراد جميعهم على أساس مشاركتهم، النشطة والحرة والهادفة, في التنمية وفى التوزيع العادل للفوائد الناجمة عنها".
وأخيراً وليس آخرا:........
فالتنمية بالدرجة الأولى تهتم بتنمية هذا الإنسان جسدياً ونفسياً وروحياً وأخلاقياً, وعملياً من جهة تعليمه وزيادة خبراته وتأهيله تأهيلاً مناسباً للقيام بكافة مهام حياته الشخصية او العملية. ولا تقتصر مسؤولية هذه التنمية على الحكومة والدولة فقط بل هي مسؤولية الفرد ذاته