أنا مريض سكر… ينفع أصوم؟
يتلقي مرضي السكري بعض من التحذيرات عندما يتعلق الأمر بالصيام في حيث يتعرض المريض لأرتفاع نسبة الخطورة التابعه عن وقف الانسولين والأدوية في هذه المدة الزمنية أو في فترة الصيام مما يشكل خطر كبيرعلي حياة المريض لأنه قد يسبب انخفاض كبير في مستوي السكر في الدم.
استشر طبيبك قبل البدء في الصوم. وسيشرح طبيبك المخاطر المحتملة لارتفاع أو انخفاض نسبة السكر في الدم والجفاف والمضاعفات الأخرى. قد ينصحك طبيبك بتجنب الصيام إذا كنت معرضًا لخطر حدوث مضاعفات. لكن إذا اخترت الصيام ، فسيقوم طبيبك بتزويدك بالأرشادات حول كيفية إدارة المرض وتعديل العلاج أو جرعة الأنسولين.
سيناقش طبيبك نظام الأدوية الخاص بك، وقد يقوم بتعديله حسب الاحتياج. بالاضافة أنه يذكرك بأهمية فحص مستويات السكر في الدم بانتظام، تتغير الجرعة إذا كان نظامك يعتمد على الأنسولين ويُطلب من المرضى عادةً تناول الأنسولين قبل الإفطار، لأن هذا هو الوقت المناسب من اليوم لتناول وجبتهم الرئيسية. سيناقش طبيبك أيضًا أهمية حمل الأدوية معك ، وكذلك حمل أشياء مثل التمر أو المشروبات السكرية إذا كنت تعاني من انخفاض شديد في مستويات السكر في الدم.
مرض السكري هو مرض يتصف بالتقلب ويتسبب في أرتفاع نسبة السكر في الدم وينتج مرض السكري عن انخفاض في إفراز هرمون الأنسولين، أو قدرة الجسم على استخدامه بشكل فعال، مما يؤدي إلى تراكم الجلوكوز أو السكر في الدم.
ويعتبر هرمون الأنسولين هرمون أساسي في تنظيم مستويات السكر في الدم بإدخال جزيئات الجلوكوز في الخلايا لتخزينها أو لإنتاج الطاقة. ويوجد نوعان في غاية الأهمية من مرض السكري، وهم السكري من النوع الأول والسكري من النوع الثاني.
مرض السكري النوع الأول:
مرض السكري من النوع الأول مسؤول عن مهاجمة الجهاز المناعي وتدمير خلايا البنكرياس التي تصنع الأنسولين ، بدلاً من البكتيريا الضارة أو الفيروسات. والمعرضون للاصابة بمرض السكري من النوع الأول بشكل متزايد، هم الذين لديهم تاريخ عائلي مع أحد الوالدين أو الأشقاء المصابين بمرض السكري من النوع الأول.
مرض السكري النوع الثاني:
من الممكن أن يتتطور داء السكري من البداية إلى داء السكري من النوع الثاني بسبب مقاومة الخلايا لتأثيرات عمل الأنسولين. لذلك لا يستطيع البنكرياس إنتاج ما يكفي من الأنسولين.
في هذه الحالات، يتجمع السكر ويتراكم في الدورة الدموية بدلاً من أن يتوزع على الخلايا.
الأسباب وعوامل الخطر لمرض السكري النوع الثاني:
• الأعمار المتراوحة من 45 فيما فوق.
• الوزن الزائد، خصوصا عند تخطي نسبة ال 25 من وحدة كتلة قياس الجسم.
• أحد أفراد الأسرة من الدرجة الأولى مصاب من الأساس بداء السكري.
• قلة النشاط البدني.
• ارتفاع ضغط الدم أعلى من 140/90
أعراض السكر:
تختلف أعراض مرض السكري حسب النوع، لأن في بعض الأحيان قد لا يشعر المصابون بأي أعراض على الإطلاق.أو قد تكون أعراض شاملة لداء السكري من النوع الأول أو لداء السكري من النوع الثاني.
أعراض مرض السكري:
• العطش.
• التبول بشكل متكرر.
• الجوع الشديد.
• فقدان الوزن غير المبرر لأسباب غير معروفة.
• اراهق.
• التئام الجروح ببطء.
يساعد أسلوب الحياة الصحي في علاج مراحل وأعراض ما قبل السكري، لا سيما السكري من النوع الثاني. ومن أبرز طرق الوقاية ما يلي:
• التأكد من تناول نظام غذائي صحي.
• زيادة النشاط البدني.
• التخلص من الوزن الزائد.
يتلقي مرضي السكري بعض من التحذيرات عندما يتعلق الأمر بالصيام في حيث يتعرض المريض لأرتفاع نسبة الخطورة التابعه عن وقف الانسولين والأدوية في هذه المدة الزمنية أو في فترة الصيام مما يشكل خطر كبيرعلي حياة المريض لأنه قد يسبب انخفاض كبير في مستوي السكر في الدم.
استشر طبيبك قبل البدء في الصوم. وسيشرح طبيبك المخاطر المحتملة لارتفاع أو انخفاض نسبة السكر في الدم والجفاف والمضاعفات الأخرى. قد ينصحك طبيبك بتجنب الصيام إذا كنت معرضًا لخطر حدوث مضاعفات. لكن إذا اخترت الصيام ، فسيقوم طبيبك بتزويدك بالأرشادات حول كيفية إدارة المرض وتعديل العلاج أو جرعة الأنسولين.
سيناقش طبيبك نظام الأدوية الخاص بك، وقد يقوم بتعديله حسب الاحتياج. بالاضافة أنه يذكرك بأهمية فحص مستويات السكر في الدم بانتظام، تتغير الجرعة إذا كان نظامك يعتمد على الأنسولين ويُطلب من المرضى عادةً تناول الأنسولين قبل الإفطار، لأن هذا هو الوقت المناسب من اليوم لتناول وجبتهم الرئيسية. سيناقش طبيبك أيضًا أهمية حمل الأدوية معك ، وكذلك حمل أشياء مثل التمر أو المشروبات السكرية إذا كنت تعاني من انخفاض شديد في مستويات السكر في الدم.
مرض السكري هو مرض يتصف بالتقلب ويتسبب في أرتفاع نسبة السكر في الدم وينتج مرض السكري عن انخفاض في إفراز هرمون الأنسولين، أو قدرة الجسم على استخدامه بشكل فعال، مما يؤدي إلى تراكم الجلوكوز أو السكر في الدم.
ويعتبر هرمون الأنسولين هرمون أساسي في تنظيم مستويات السكر في الدم بإدخال جزيئات الجلوكوز في الخلايا لتخزينها أو لإنتاج الطاقة. ويوجد نوعان في غاية الأهمية من مرض السكري، وهم السكري من النوع الأول والسكري من النوع الثاني.
مرض السكري النوع الأول:
مرض السكري من النوع الأول مسؤول عن مهاجمة الجهاز المناعي وتدمير خلايا البنكرياس التي تصنع الأنسولين ، بدلاً من البكتيريا الضارة أو الفيروسات. والمعرضون للاصابة بمرض السكري من النوع الأول بشكل متزايد، هم الذين لديهم تاريخ عائلي مع أحد الوالدين أو الأشقاء المصابين بمرض السكري من النوع الأول.
مرض السكري النوع الثاني:
من الممكن أن يتتطور داء السكري من البداية إلى داء السكري من النوع الثاني بسبب مقاومة الخلايا لتأثيرات عمل الأنسولين. لذلك لا يستطيع البنكرياس إنتاج ما يكفي من الأنسولين.
في هذه الحالات، يتجمع السكر ويتراكم في الدورة الدموية بدلاً من أن يتوزع على الخلايا.
الأسباب وعوامل الخطر لمرض السكري النوع الثاني:
• الأعمار المتراوحة من 45 فيما فوق.
• الوزن الزائد، خصوصا عند تخطي نسبة ال 25 من وحدة كتلة قياس الجسم.
• أحد أفراد الأسرة من الدرجة الأولى مصاب من الأساس بداء السكري.
• قلة النشاط البدني.
• ارتفاع ضغط الدم أعلى من 140/90
أعراض السكر:
تختلف أعراض مرض السكري حسب النوع، لأن في بعض الأحيان قد لا يشعر المصابون بأي أعراض على الإطلاق.أو قد تكون أعراض شاملة لداء السكري من النوع الأول أو لداء السكري من النوع الثاني.
أعراض مرض السكري:
• العطش.
• التبول بشكل متكرر.
• الجوع الشديد.
• فقدان الوزن غير المبرر لأسباب غير معروفة.
• اراهق.
• التئام الجروح ببطء.
يساعد أسلوب الحياة الصحي في علاج مراحل وأعراض ما قبل السكري، لا سيما السكري من النوع الثاني. ومن أبرز طرق الوقاية ما يلي:
• التأكد من تناول نظام غذائي صحي.
• زيادة النشاط البدني.
• التخلص من الوزن الزائد.