من الآن فصاعدًا، سيهدأ سوق الهواتف الذكية بشكل كبير عمّا كان عليه منذ أغسطس/آب 2016، فبعد أن أطلقت سامسونج أجهزة جالاكسي نوت 7، أطلقت آبل هواتفها الجديدة -آيفون 7 و7 بلس-، كما أطلقت جوجل أيضًا أجهزة بيكسل التي قدّمت هواتف جوجل بحلّة جديدة كُليًّا.
وبعد انفجارات ومشاكل وانقضاء موسم الأعياد، جاء معرض لاس فيجاس للإلكترونيات CES 2017 وسلّط الضوء على مجموعة من الهواتف الجديدة، متبوعًا بمؤتمر برشلونة MWC 2017 الذي شهد كذلك مجموعة جديدة أُخرى. وبقينا مُعلّقين حتى أطلقت سامسونج رصاصة الرحمة قبل أيام قليلة مُعلنةً عن هواتفها الجديدة.
رصاصة سامسونج تلك أغلقت سوق الهواتف الذكية حتى شهر سبتمبر/أيلول 2017 لحين افتتاحه من جديد على يد آبل وجوجل. أو العكس، أي أن تلك الرصاصة افتتحت السوق حتى تُغلقه كل من آبل وجوجل في سبتمبر.
عند الحديث عن سامسونج، وجوجل، وآبل، فنحن نتحدث عن هواتف ذكية بمواصفات رائدة، وهي ليست الهواتف الوحيدة، فهناك هاتف G6 من إل جي، إضافة إلى U Ultra من إتش تي سي HTC.
تقنيًا، تأتي تلك الأجهزة بشاشات كبيرة نوعًا ما، فحجمها يبدأ من 4.7 بوصة في آيفون 7، و5 بوصة في بيكسل، و5.5 بوصة في آيفون 7 بلس وبيكسل إكس إل، إضافة إلى 5.7 بوصة في هاتفي إل جي وإتش تي سي وجالاكسي إس 8، وأخيرًا لدينا جالاكسي إس 8+ بشاشة 6.2 بوصة، وهي الأكبر.
وتحمل تلك الأجهزة ذواكر وصول عشوائي بمساحة 4 جيجابايت، باستثناء آيفون 7 الذي يعمل بذاكرة مساحتها 2 جيجابايت، وآيفون 7 بلس بذاكرة 3 جيجابايت. أما مساحة التخزين فهي تبدأ من 32 جيجابايت، وتصل إلى 128 جيجابايت في مُعظم الهواتف، باستثناء هواتف آبل أيضًا الذي تصل مساحة تخزينها إلى 256 جيجابايت.
وتحمل جميع تلك الأجهزة كاميرات خلفية بدقّة 12 ميجابيكسل، باستثناء هاتف إل جي الذي يحمل كاميرا دقّتها 13 ميجابيكسل. أما الكاميرا الأمامية فهي بدقّة 8 ميجابيكسل في جميع الهواتف باستثناء هواتف آبل التي تبلغ دقّة كاميراتها الأمامية 7 ميجابيكسل تقريبًا، وهاتف إل جي بكاميرا 5 ميجابيكسل، وأخيرًا هاتف إتش تي سي بكاميرا 16 ميجابيسكل.
بطاريات هواتف آبل هي الأصغر تقريبًا، فآيفون 7 بطاريته سعتها 1960 ميلي آمبير، متبوعة بهاتف بيكسل ببطارية 2770 ميلي آمبير. أما في آيفون 7 بلس فسعتها 2900 ميلي آمبير، و3000 ميلي آمبير في جالاكسي إس 8. وتصل إلى 3500 ميلي آمبير في إس 8+، و3450 ميلي آمبير في بيكسل إكس إل، و3300 ميلي آمبير، و3000 ميلي آمبير في هاتفي إل جي وإتش تي سي على الترتيب.
أخيرًا، يُمكن شراء هاتف إل جي، وبيكسل، وآيفون 7 بسعر يبدأ من 649 دولار أمريكي، أما آيفون 7 بلس وبيكسل إكس إل فسعرها يبدأ من 769 دولار. هواتف سامسونج تتوفر بـ 750 دولار لجالاكسي إس 8، و850 دولار لجالاكسي إس 8+. ويبقى لدينا هاتف إتش تي سي بسعر 750 دولار أمريكي.
هناك فترة تصل إلى خمسة أشهر تقريبًا قبل أن نرى الهواتف الجديدة من آبل وجوجل، وبالتالي فإن الوقت الأمثل لشراء الهواتف قد يكون في هذه الفترة، لأنها حتى لو رأت النور مع نهاية سبتمبر/أيلول، فهي لن تصل إلى بعض الأسواق العربية حتى أكتوبر/تشرين الأول أو نوفمبر/تشرين الثاني على أقل تقدير.
وبعد انفجارات ومشاكل وانقضاء موسم الأعياد، جاء معرض لاس فيجاس للإلكترونيات CES 2017 وسلّط الضوء على مجموعة من الهواتف الجديدة، متبوعًا بمؤتمر برشلونة MWC 2017 الذي شهد كذلك مجموعة جديدة أُخرى. وبقينا مُعلّقين حتى أطلقت سامسونج رصاصة الرحمة قبل أيام قليلة مُعلنةً عن هواتفها الجديدة.
رصاصة سامسونج تلك أغلقت سوق الهواتف الذكية حتى شهر سبتمبر/أيلول 2017 لحين افتتاحه من جديد على يد آبل وجوجل. أو العكس، أي أن تلك الرصاصة افتتحت السوق حتى تُغلقه كل من آبل وجوجل في سبتمبر.
عند الحديث عن سامسونج، وجوجل، وآبل، فنحن نتحدث عن هواتف ذكية بمواصفات رائدة، وهي ليست الهواتف الوحيدة، فهناك هاتف G6 من إل جي، إضافة إلى U Ultra من إتش تي سي HTC.
تقنيًا، تأتي تلك الأجهزة بشاشات كبيرة نوعًا ما، فحجمها يبدأ من 4.7 بوصة في آيفون 7، و5 بوصة في بيكسل، و5.5 بوصة في آيفون 7 بلس وبيكسل إكس إل، إضافة إلى 5.7 بوصة في هاتفي إل جي وإتش تي سي وجالاكسي إس 8، وأخيرًا لدينا جالاكسي إس 8+ بشاشة 6.2 بوصة، وهي الأكبر.
وتحمل تلك الأجهزة ذواكر وصول عشوائي بمساحة 4 جيجابايت، باستثناء آيفون 7 الذي يعمل بذاكرة مساحتها 2 جيجابايت، وآيفون 7 بلس بذاكرة 3 جيجابايت. أما مساحة التخزين فهي تبدأ من 32 جيجابايت، وتصل إلى 128 جيجابايت في مُعظم الهواتف، باستثناء هواتف آبل أيضًا الذي تصل مساحة تخزينها إلى 256 جيجابايت.
وتحمل جميع تلك الأجهزة كاميرات خلفية بدقّة 12 ميجابيكسل، باستثناء هاتف إل جي الذي يحمل كاميرا دقّتها 13 ميجابيكسل. أما الكاميرا الأمامية فهي بدقّة 8 ميجابيكسل في جميع الهواتف باستثناء هواتف آبل التي تبلغ دقّة كاميراتها الأمامية 7 ميجابيكسل تقريبًا، وهاتف إل جي بكاميرا 5 ميجابيكسل، وأخيرًا هاتف إتش تي سي بكاميرا 16 ميجابيسكل.
بطاريات هواتف آبل هي الأصغر تقريبًا، فآيفون 7 بطاريته سعتها 1960 ميلي آمبير، متبوعة بهاتف بيكسل ببطارية 2770 ميلي آمبير. أما في آيفون 7 بلس فسعتها 2900 ميلي آمبير، و3000 ميلي آمبير في جالاكسي إس 8. وتصل إلى 3500 ميلي آمبير في إس 8+، و3450 ميلي آمبير في بيكسل إكس إل، و3300 ميلي آمبير، و3000 ميلي آمبير في هاتفي إل جي وإتش تي سي على الترتيب.
أخيرًا، يُمكن شراء هاتف إل جي، وبيكسل، وآيفون 7 بسعر يبدأ من 649 دولار أمريكي، أما آيفون 7 بلس وبيكسل إكس إل فسعرها يبدأ من 769 دولار. هواتف سامسونج تتوفر بـ 750 دولار لجالاكسي إس 8، و850 دولار لجالاكسي إس 8+. ويبقى لدينا هاتف إتش تي سي بسعر 750 دولار أمريكي.
هناك فترة تصل إلى خمسة أشهر تقريبًا قبل أن نرى الهواتف الجديدة من آبل وجوجل، وبالتالي فإن الوقت الأمثل لشراء الهواتف قد يكون في هذه الفترة، لأنها حتى لو رأت النور مع نهاية سبتمبر/أيلول، فهي لن تصل إلى بعض الأسواق العربية حتى أكتوبر/تشرين الأول أو نوفمبر/تشرين الثاني على أقل تقدير.