فيروس سي (HCV)
يُعرف فيروس سي (HCV) باسم فيروس التهاب الكبد الوبائي الذي يصيب الكبد ويسبب التهابًا شديدًا. يمكن أن يؤدي الإصابة بفيروس سي إلى مضاعفات خطيرة مثل تليف الكبد وسرطان الكبد. وينتقل فيروس سي عن طريق الدم الملوث، مثل التحاليل الطبية والإبر الخاصة بالمخدرات المُسبَّبة للإدمان وغيرها من ممارسات الجنس غير الآمنة.
ومن بين العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بفيروس سي:
1. التعرض للدم الملوث: ويشمل ذلك التحاليل الطبية والإبر المُستخدمة في عمليات الحقن والمُسبِّبة للإدمان.
2. الإقامة في منطقة ذات معدل انتشار عالٍ للفيروس.
3. العمر: فبمجرد أن يتم الإصابة بفيروس سي، فإن خطر تطور المضاعفات يزداد بمرور الوقت.
4. الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV): فهو يضعف الجهاز المناعي ويزيد من خطر الإصابة بالتهاب الكبد.
ويمكن التحكم في عدوى فيروس سي من خلال العلاج الدوائي الذي يعتمد على الأدوية المضادة للفيروسات. ويجب العمل على تجنُّب عوامل الخطر واتباع الإجراءات الوقائية المناسبة، مثل عدم المشاركة في استخدام المناديل الورقية وأدوات الحلاقة الخاصة بالآخرين،
يُنصَح بالكشف المبكر عن فيروس سي، خاصةً في حالة الإصابة بالعوامل المذكورة أعلاه، لتفادي المضاعفات الخطيرة وزيادة فرصة الشفاء. ومن المهم العمل على تعزيزها
يُعرف فيروس سي (HCV) باسم فيروس التهاب الكبد الوبائي الذي يصيب الكبد ويسبب التهابًا شديدًا. يمكن أن يؤدي الإصابة بفيروس سي إلى مضاعفات خطيرة مثل تليف الكبد وسرطان الكبد. وينتقل فيروس سي عن طريق الدم الملوث، مثل التحاليل الطبية والإبر الخاصة بالمخدرات المُسبَّبة للإدمان وغيرها من ممارسات الجنس غير الآمنة.
ومن بين العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بفيروس سي:
1. التعرض للدم الملوث: ويشمل ذلك التحاليل الطبية والإبر المُستخدمة في عمليات الحقن والمُسبِّبة للإدمان.
2. الإقامة في منطقة ذات معدل انتشار عالٍ للفيروس.
3. العمر: فبمجرد أن يتم الإصابة بفيروس سي، فإن خطر تطور المضاعفات يزداد بمرور الوقت.
4. الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV): فهو يضعف الجهاز المناعي ويزيد من خطر الإصابة بالتهاب الكبد.
ويمكن التحكم في عدوى فيروس سي من خلال العلاج الدوائي الذي يعتمد على الأدوية المضادة للفيروسات. ويجب العمل على تجنُّب عوامل الخطر واتباع الإجراءات الوقائية المناسبة، مثل عدم المشاركة في استخدام المناديل الورقية وأدوات الحلاقة الخاصة بالآخرين،
يُنصَح بالكشف المبكر عن فيروس سي، خاصةً في حالة الإصابة بالعوامل المذكورة أعلاه، لتفادي المضاعفات الخطيرة وزيادة فرصة الشفاء. ومن المهم العمل على تعزيزها