[size=32]الاسم العلمي:Nigeria Sativa
[size=32]تعرف باسم :الكراوية السوداء، أوالكمون الأسود
[size=32]الاجزاء المستخدمه : البذور




[/size][size=32]ورد حديث في صحيح البخاري عن عائشة - رضي الله عنها - أنه قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه ‏وسلم: "إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام، قلت: وما السام؟ قال الموت". ‏
[/size][size=32]عشب نباتي ينمو سنويًّا في منطقة البحر الأبيض المتوسط، ولكنه يزرع في مناطق عديدة أخرى في شمال ‏أفريقيا وآسيا والجزيرة العربية. ‏

[/size][size=32]والاسم العلمي للنبات هو ‏Nigeria Sativa، وهو نبات قصير القامة لا يزيد طول قامته عن 3 مم، وهو ‏ينتمي لعائلة الشمر واليانسون، حتى إنه أحيانًا يتم الخلط بينه وبين نبات الشمر، وتحتوي ثمرة النبات على ‏كبسولة بداخلها بذور بيضاء ثلاثية الأبعاد والتي سرعان ما تتحول إلي اللون الأسود عند تعرضها للهواء. ‏

[/size][size=32]‏ وللحبة السوداء أسماء أخرى، مثل: الكراوية السوداء ، أوالكمون الأسود، وكذلك يسمونها في الهند ‏‏"بالكالونجي الأسود"، وفي بلاد فارس القديمة عرفت باسم "شونياز". ‏
[/size][size=32]زيت حبة البركة يحتوي على العديد من الأحماض الدهنية الأساسية والمهمة لصحة الجلد والشعر والأغشية ‏المخاطية، وكذلك عملية ضبط مستوى الدم وإنتاج الهورمونات بالجسم وغيرها من الوظائف الحيوية المهمة.

[/size][size=32]وبالإضافة إلى المكونات الطبيعية السابقة، تحتوي حبة البركة على مادة "النيجيللون" "‏Nigellone‏"، وهي ‏مادة بلّورية تم استخلاصها لأول مرة في عام 1929، والتي استخدمت منذ ذلك الحين باعتبارها المادة الفعالة ‏الموجودة بالنبات. ويعد الـ ‏Nigellone‏ هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين "ج" و"أ" وكذلك ‏الجلوتاثيون، والتي تلعب دوراً أساسيًّا في حماية الجسم ضد مخاطر ما يسمي بالشوارد الحرة "‏Free ‎radicals‏". وهناك العديد من الأبحاث التي نشرت مؤخراً عن دور الحماية الذي يلعبه الـ ‏Nigellone‏ في ‏حماية الجسم من مخاطر العديد من المواد الغريبة "‏Xenobiotics‏". ‏

[/size][size=32]زيت حبة البركة تحتوي على العديد من الأحماض الدهنية الأساسية والمهمة لصحة الجلد والشعر والأغشية ‏المخاطية، وكذلك عملية ضبط مستوى الدم وإنتاج الهورمونات بالجسم وغيرها من الوظائف الحيوية المهمة. ‏

[/size][size=32]وبالإضافة إلى المكونات الطبيعية السابقة، تحتوي حبة البركة على مادة "النيجيللون" "‏Nigellone‏"، وهي ‏مادة بلّورية تم استخلاصها لأول مرة في عام 1929، والتي استخدمت منذ ذلك الحين باعتبارها المادة الفعالة ‏الموجودة بالنبات. ويعد الـ ‏Nigellone‏ هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين "ج" و"أ" وكذلك ‏الجلوتاثيون، والتي تلعب دوراً أساسيًّا في حماية الجسم ضد مخاطر ما يسمي بالشوارد الحرة "‏Free ‎radicals‏". وهناك العديد من الأبحاث التي نشرت مؤخراً عن دور الحماية الذي يلعبه الـ ‏Nigellone‏ في ‏حماية الجسم من مخاطر العديد من المواد الغريبة "‏Xenobiotics‏"‏


[/size][size=32]يقول الدكتور جابر سالم – أستاذ ورئيس قسم العقاقير الطبية بكلية الصيدلة في جامعة الملك سعود بالرياض - :

[/size][size=32]" إن زيت الحبة السوداء الموجود بالأسواق السعودية ليس له قيمة علاجية تذكر " . وقال : " إن التجار والمصنعين لهذا الزيت يقومون بتحميص الحبة السوداء ، ثم يكبسون البذور ، فيحصلون على الزيت الثابت ، ونسبة بسيطة جدا من الزيت الطيار ، وذلك لأن الزيت الطيار يتبخر عند تحميص البذور " .

[/size][size=32]وينصح الدكتور جابر بعدم استخدام الزيت الثابت ، واستعمال الحبة السوداء كما هي ، حيث يمكن سحقها واستعمالها فورا بعد السحق مباشرة . وينصح كذلك بعدم سحقها وتركها ، لأن الزيت الطيار – وهو المادة الفعالة – يتطاير بعض السحق . ويمكن استخدام مسحوق الحبة السوداء مع العسل ، واستعمالها في حينه ، أو تسف مع الماء أو الحليب . وهذا هو الاستعمال الأم[/size][/size]
[b][size=24][size=32]ثل للحبة السوداء .[/size][/size]
[/b][/size]