تنبع السلبية من تراكم الزمن النفسي وانكار الحاضر. فالارتباك والقلق والتوتر والضغط النفسي وسائر اشكال الخوف، ما هي الا نتيجة سيطرة التفكير والعيش النفسي في المستقبل في مقابل حضور غير كاف. وكذلك فإن الاحساس بالذنب والندم والحقد، والشكوى والحزن انما يكون سببها الانغماس في الماضي في مقابل حضور غير كافي.

وهذا كله يستنزف منك الطاقة مما يجعلك مكبل اليدين لاتصرف تجاه ظروف حياتك وعيش حالة سلبية.

التجدد والطاقة الابداعية في الحضور التام .

تعلم فن التواجد في اللحظه الانية لتجاوز السلبية ولعيش حياة مفعمه بالشغف.

شاهد التفاصيل في الفيديو